حنيني اليك يكوي اضلعي
وطعنة الغدر تحول بينك وبين دمعي الأبي ..
سكنتني حتى امتلكت حنايا قلبي
وعاهدتها بحب يؤسسه وفاء لاينتهي ..
فوهبتك عقلا و قلبا واقررت للناس جمعا بأنك مالكي ..
واليوم اراك هائما و لذة عشق امرأة سواي تصف لي ..
.وتصحو من سكرة هواك متأخرا و لمن وعن من كنت تتحدث تعي !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق