أحبني بكل سذاجتي
واسكني رغم بدائيتي
واسكني رغم بدائيتي
ولاتضجر من عنفواني
وحاول التفاهم مع ابعاد عشقي
واقترب اكثر من عقلي ..
خلصني من خوفي و اوهامي
اقبل بي على طبيعتي ؟!!
فحين احببتك
احببتك بفطرتي
وبها فقط توجت ملكا على قلبي ؟!
وبها فقط توجت ملكا على قلبي ؟!
فهل تشفع لي اليوم كي أسألك قبولي ؟
وان تحبني كما أنا ؟
بما تحب و تكره في شخصيتي
الراسخه جذورها في صميم شرقيتي ؟!
الراسخه جذورها في صميم شرقيتي ؟!